بعد مرور أكثر من تسع سنوات على دسترة اللغة الأمازيغية في المغرب واعتبارها لغة رسمية، لا يزال إدماجها في كل مناحي الحياة العامة مطلبا ملحا لدى الحركة الأمازيغية.