أفضت تدابير الحجر الصحي والتباعد وتشديد الإجراءات الوقائية إلى عدم تنظيم الحفلات والأعراس في المغرب، ما انعكس سلباً على متعهديها الذين وجدوا أنفسهم في وضعية عطالة شاملة وعرضة لخطر الإفلاس.