حولت شركات مغربية أكثر من 200 مليون دولار لصندوق التماسك الاجتماعي، الذي يتولى دعم الفئات التي توجد في وضعية هشة في المملكة، حيث أريد من تلك المساهمة تمويل تعليم أطفال الأسر الفقيرة.