أطلق قائد حراك الريف في المغرب، ناصر الزفزافي، دعوة للحوار مع السلطات المغربية، قد تكون فرصة أمام الدولة لتلقفها بهدف طي صفحة ملف شائك يعود لفترة طويلة، وكانت له تأثيرات سلبية على سمعة المغرب دولياً، فيما لا يزال مطلب التنمية للريف ضرورياً للأهالي.