يعيد السجال بين المغرب ومنظمة العفو الدولية إلى الضوء علاقة الرباط الملتبسة مع المنظمات الحقوقية الدولية، والتي يفاقمها اتهام المغرب هذه المرة بالتجسس على مواطن بتقنيات إسرائيلية.