لم تتمكن بلدان المغرب العربي في الأعوام الأخيرة، من التخفيف من استيراد الحبوب، الذي يثقل على رصيدها من النقد الأجنبي، ويؤبد تبعيتها للسوق الدولية، التي يمكن أن تتفاقم مع التغيرات المناخية.