شكل انفجار بيروت في 4 أغسطس آب الفائت كارثة طالت الحجر، كما البشر فهو خلف وراءه الضحايا وأتى على عمارات وأحياء دمر بيوتاً ومنازل، ومحا ذكريات عبقت بها بيروت في مناطق الجميزة ومار مخايل والكرنتيناالفن أيضاً طاله هول الكارثة، أصيب بفجيعة وتقطعت أوصاله وضربه الشلل متاحف تكسرت محتوياتها وغاليرهات أطبق الانفجار على أنفاسها، وعصف بلوحاتها ومنحوتاتها ومجموعات فنية أخرى لدى أشخاص يحتفظون بها ككنز ثمين ضاعت منهم بعد أن تمزقت أمام أعينهم