بعيدا عن المعترك السياسي والاستقطاب الداخلي والإقليمي والدولي حول ليبيا، ينشط شباب ليبيون عبر مبادرات وطنية هادفة لعلاج عديد من أوجه الاختلالات المجتمعية التي تؤثر سلبا على حياة الناس وتُحمّلهم بالمزيد من المصاعب والتحديات في حياتهم اليومية، آملين في مساندة حكومية لتلك المبادرات البسيطة.