زيارة خاطفة أجراها وفد أميركي رفيع المستوى إلى ليبيا، تحمل في ظاهرها رسائل دعم لحكومة الوحدة الوطنية وخارطة الطريق، إلا أنها تركز بالأساس على ملف إخراج الميليشيات المسلحة من البلاد.