المتابع لمواقع التواصل الاجتماعي الليبية يرى أن هناك من يلوك ويكرر كلام بعض النخبة السياسية والإعلامية العربية التي قادها تطرفها في معاداة الآخر العربي والفلسطيني إلى الاصطفاف مع العدو الغاصب الذي تورط في أعظم جرائم الإرهاب والجرائم ضد الإنسانية في الزمن المعاصر.