عندما شاهدت قتلة السادات يجلسون في الصفوف الأولى يوم الاحتفال (عام 2012) بذكرى حرب السادس من أكتوبر، أدركت جيداً أن المنطقة بأكملها مُقدمة على خطر كبير، وأن التحدي لن يستثني أحداً، ففي هذه اللحظة اختلطت الجريمة بالفضيلة، سقط المنطق من قواميس الأكوان،