يعاني الليبيون العالقون خارج البلاد منذ سنوات أوضاعا متردية منعتهم من العودة لبلادهم، وذلك بعد أن علقت كثير من الدول دخول الطيران الليبي لها بسبب الأوضاع الأمنية وتفشي فيروس كورونا فضلا عن سوء الخدمات التي تقدمها البعثات الدبلوماسية لرعاياها.