الحديث يعود مرة أخرى عن عودة العمالة إلى السوق الليبية لتطفو على السطح، خصوصًا من دول الجوار، التي طالت اقتصاداتها تداعيات سلبية بعد عشر سنوات من الاضطرابات السياسية والأمنية؛