تبنت الحكومة الليبية السابقة، سيناريو التعويم الجزئي للدينار، بعدما خفّضت سعره بشكل حاد وصلت نسبته إلى 220% أمام الدولار الأميركي مطلع العام الجاري، في خطوة لوقف المضاربات المحمومة في العملات الأجنبية، إلا أنّ المضاربات واصلت سطوتها.