الملمح الأبرز في العشرية الدموية في ليبيا هو استمرار قيادي إخواني في منصب واحد على رأس مصرف ليبيا المركزي منذ عام 2011، وذلك على الرغم من تعاقب ثمان حكومات على ليبيا، آخرها حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة.