يرى كاتب بصحيفة لوفيغارو الفرنسية أنه ومنذ مقتل معمر القذافي عام 2011، أصبحت ليبيا ملاذا مثاليا لتجار البشر والجهاديين، ولم تتمكن أوروبا من أن تكون لاعبا أساسيا في مجريات الأحداث هناك.