دقت وكالات الأنباء خبر إعادة فتح السفارة المصرية في ليبيا، فبدت في الأفق بشارات أمل تقول: إن الضوء قادم، والعودة قريبة جداً، واستعادة مقدرات الدولة باتت على مرمى البصر، وإن إرادة الشعب الليبي هي التي تقرر مصيره، اختيار رئيس المجلس الرئاسي، ورئيس الحكومة،