في ظل حالة الفوضى وعدم الاستقرار التي تعيشها ليبيا، والتي أثرت على كافة مؤسسات الدولة بما فيها التعليمية والتربوية، باتت منظمات وجمعيات المجتمع المدني طوق النجاة الوحيد للطلاب، لاستمرار تحصيل العلوم والمعارف.