سنوات من الإهمال والنزاعات تركت مجال الصحة في ليبيا في حالة حرجة، انعكست بشكل واضح خلال انتشار فيروس كورونا المستجد، بعدما أظهر القطاع عدم قدرته على الاستجابة والتعاطي مع الجائحة.