يرى متابعو الوضع الليبي أن مبعوثي الأمم المتحدة، بعد انتهاء ثورة فبراير/شباط 2011، يحاولون ربط خططهم ومسار أعمالهم لفهم متغيرات واتجاهات السياسة الدولية بشأن الملف الليبي. لكن أي من هؤلاء المراقبين لا يقرأ التاريخ على ما يبدو.