استبشر الليبيون خيراً بالتوافق السياسي نهاية عام 2020، وحل العام الجديد على أمل إنهاء الحرب المريرة التي تستنزف مقدرات الشعب الليبي في أتون معركة لا تخدم سوى طامع قادم من خارج الحدود، هو حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.فقد باتت مؤشرات الانفجار العسكري