في كل المحطات التي سعت نحو حل الأزمة الليبية لم تنتج أي منها صيغة مناسبة وعندما بدت التسوية قريبة مع انعقاد ملتقى تونس دخلت عوامل تشويش متعمدة جعلته يواجه مصيرا غامضا.