رافقت صعودَ أردوغان وحزبه إلى سدة الحكم في تركيا زيادةٌ في الانتهاكات السياسية والإنسانية في الداخل التركي بحق السياسيين والمدنيين والعسكريين، وهو ما جعل حلم تركيا في الانضمام الكامل إلى الاتحاد الأوروبي مستحيلا، وتزامن مع هذا كله بروز اسم شركة سادات العسكرية التي تعد أداة الرئيس التركي أردوغان لإنشاء جيشه السري.