لا تنتهي أزمات النازحين الليبيين، الذين لا تعرف سلطات البلاد المنقسمة على نفسها كم عددهم وأماكن نزوحهم. علاوة على إهمالهم الكامل وتركهم يواجهون مصير آثار النزوح. فكثير من الأسر تعاني تهتكاً في بنيتِها وتُقاوم من أجل الحفاظ على وحدتها