يستغل تجار ومهربو البشر تدهور الأوضاع الأمنية مجدداً في ليبيا، وانشغال سلطاتها بالحراك السياسي وأزمة كورونا لاستعادة نشاطهم الذي شهد تراجعاً خلال الأشهر الماضية.