يطرح الاتفاق الذي أعلن طرفا النزاع في ليبيا التوصل إليه في أعقاب جلسات الحوار في بوزنيقة بالمغرب ومونترو بسويسرا تساؤلات واسعة حول فرص نجاحه في إنهاء الصراع، ومدى تأثيره على الوضع اليومي لليبيين