لم تتوقف مكاتب قادة طرابلس وشرق ليبيا عن استقبال الزيارات من قبل قادة الدول المعنية بالملف الليبي، والذين يعودون على الفور إلى التشاور مع بعضهم بعضا من دون أن يمثّل أصحاب المكاتب في طرابلس أو شرق ليبيا إلا دوراً هامشياً.