تعيش ليبيا مخاضاً جديداً لتحقيق أهداف حراك 17 فبراير وإنهاء اختطاف الدولة من قبل الميليشيات، فالولادة وإن كانت عسيرة إلا أنها تحمل لبنات جديدة لليبيا الديمقراطية وليبيا دولة القانون،