بعد فترة هدوء أوحت بابتعاد شبح الحرب، تعود مؤشرات التصعيد في ليبيا إلى الظهور مجدداً، في ظلّ تحشيد متضادّ بين أنقرة والقاهرة، وتكثيف كلّ طرف وتيرة لقاءاته بالطرفين المتنازعين