كان هذا الهٌتاف يتعالى من أحد أفراد القبائل الليبية الذين كانوا على متن الطائرة القادمة من هناك إلى مصر، وهو يردده بكل فخر وحب وإحساس بالأمان الذي غمره لحظة أن وطئت قدميه الأراضي المصرية .