أثارت زيارة وزير الدفاع التركي خلوصي أكار إلى قطر، التي أعلن عنها الأحد، واستقباله من قبل الأمير تميم بن حمد تساؤلات عدة بشأن الأهداف الحقيقية لتلك الزيارة التي تمت في وقت حساس، لاسيما وأنها كانت على الأرجح مرتبطة بالملف الليبي الذي يشهد تطورات متلاحقة على الصعيدين السياسي والعسكري.