بعد نحو أسبوعين من التصريحات والاتهامات المتبادلة، شهدت الأيام القليلة الماضية تصاعداً في وتيرة الحرب الكلامية بين فرنسا وتركيا حول الدور الذي تلعبه كل منهما في الملف الليبي.