خلال أقل من ستة أشهر انقلبت موازين القوى على الأرض في ليبيا وباتت تركيا صاحبة كلمة في الأزمة الليبية مقابل تراجع الدور العربي وتعاظم الدور الروسي والمرتزقة الأجانب.