رغم أن وقف إطلاق النار الذي دعا إليه إعلان القاهرة يحين موعده اليوم، والتفت مؤيدة له دول عربية وغربية عدة لكن مدينة سرت الليبية لا تزال جبهة مواجهات حتى عشية الهدنة.