على الأرجح سيتحرك الاتحاد الأوروبي من خلال بعض دوله القائدة، مثل ألمانيا وإيطاليا، للوساطة مجددا بين أطراف النزاع في ليبيا، تمهيدا لاستئناف الحوار السياسي وصولا إلى تسوية سياسية تحقق الاستقرار في ليبيا، وتنهي هواجس الهجرة غير الشرعية..