يبدو أن روسيا رفعت وتيرة أنشطتها في ليبيا الغنية بالنفط. وحسب الظاهر تنفد موسكو جزئيا هناك تدخلا عسكريا يقوده مرتزقة لتحقيق أكثر من هدف. غير أن ذلك يزيد الوضع المعقد في البلاد صعوبة.