المكاسب التركية الأخيرة واحتمال بلورة شراكة تركية – روسية في التحكم بالملف الليبي تضع فرنسا أمام “لحظة الحقيقة” لأن إدارتها لمرحلة ما بعد القذافي كانت كارثية ويتم دفع ثمنها الآن.