تحولت معركة ليبيا إلى الرهان الأكبر لدى قوى الإسلام السياسي في المنطقة بقيادة تركية، وأصبحت كل الوسائل غير الشرعية مباحة ومعتمدة من قبل جماعة الإخوان وبقية التيارات المتحالفة معها.