بعد سنوات من الحرب في ليبيا، لا تزال روسيا تحن إلى النظام القديم القوي، حيث كان سيف الإسلام الأكثر حظا في تسلم السلطة لو بقي والده في الحكم، وهو ما تسعى موسكو إلى تحقيقه الآن.