في كل إحاطة يقدمها سلامة لمجلس الأمن، يثير جدلاً واسعاً بسبب رؤيته غير الدقيقة للأزمة الليبية، بعد هذا البطء في التقدم بالملف الليبي، بسبب القراءة الخاطئة للأزمة.