على هامش هذا الجدل، وبالنظر إلى احتمال تأزم الخلاف أكثر، فإن الصوت الخافت الذي لا يرى للانتخابات جدوى يمكن أن يرتفع، وفي حال أصبح صداه مسموعا، سنتجه إلى مستوى أكثر تأزيما، والتوقعات بعد ذلك لا تخفى على أحد..