الأول من يوليو المقبل تحوّل إلى كلمة السر التي يجمع الفاعلون داخل ليبيا وخارجها على أنه مفتاح الحل السياسي والمؤشر على الوصول إلى تطبيق خريطة الطريق المتعلقة بالانتخابات المقبلة في 24 ديسمبر.