يبدو أن أنقرة اعتمدت مؤخرا التكتم والمفاجأة في خطواتها المتصلة بليبيا، وتشي زيارة الوفد التركي الرفيع المستوى لطرابلس والمشاورات المكثفة مع أميركا وروسيا بسعي تركي واسع لترتيب مستقبل ليبيا.