للشعوب ضميرٌ وحالة وجدانٍ تستيقظ في حالةٍ معينة من الزمن وتغضب عندما لا تتحقق مصالحها، رغم التبعية الحاصلة والمترسخة في الحالة اللبنانية، فهي تبعية ظاهرها طائفي وباطنها سياسي ونفعي خاص..