بدأت ملامح أزمة نقص الأدوية في السوق اللبنانية منذ 2020 بسبب عدم توفر الدولار اللازم للاستيراد، وتحول البحث عن الدواء إلى عادة يومية لآلاف اللبنانيين، نتيجة ندرته في الصيدليات.