كما أن الفرح بتأهُّل منتخب لبنان إلى التصفيات الحاسمة لمونديال 2022 ونهائيات كأس آسيا 2023، كان موجوداً، فإن الأسف كان موجوداً أيضاً... فما هو السبب؟