لا العودة إلى المفاوضات غير المباشرة لترسيم الحدود البحرية جنوباً برعاية أميركية، ولا زيارة وزير الخارجية الفرنسي لودريان إلى بيروت، تعني أن لبنان بات عشية مرحلة الحلول التي يمكن أن تساعد على انتشاله من القعر، حيث دُفع، كما لا تعني أن مرتبة لبنان تقد