تطورات جديدة طرأت على كارثة التلوث النفطي التي ضربت الشواطئ الجنوبية للبنان في فبراير الماضي بعد تسرب كمية كبيرة من القار (القطران الأسود) من باخرة قبالة السواحل الإسرائيلية، ووصلت إلى شواطئ لبنان.