استمرت الاحتجاجات وقطع الطرقات في مناطق لبنانية مختلفة، من قبل عدد من المحتجين على تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، وارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية.