في بلدة الشوفيات جنوبي العاصمة اللبنانية، بيروت، يستوقفك صهيل خيل، الذي يريح الذات ويبعث في النفس طاقة إيجابية، بعيدا عن منغصات الحياة التي تفاقمت مع قيود جائحة كورونا.